ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة
أهلا وسهلا بكم في ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة
عذرا /// أنت عضو غير مسجل لدينا الرجاء التسجيل
ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة
أهلا وسهلا بكم في ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة
عذرا /// أنت عضو غير مسجل لدينا الرجاء التسجيل
ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة

شهداء فلسطين
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
بكتك العيون يا فارس * وبكتك القلوب يا ابا بسام
إدارة ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة ترحب بكم أعضاءً وزوارً في ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة
محمد / فارس ( إن العين لتدمع وإن القلب ليحزن وإنا على فراقكم لمحزونون

 

 كمبوديا ( نبذة تاريخية )

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ابو ايهاب حمودة
:: المشرف العام ::
:: المشرف العام ::
ابو ايهاب حمودة


عدد المساهمات : 25191
تاريخ التسجيل : 16/08/2009

كمبوديا ( نبذة تاريخية ) Empty
مُساهمةموضوع: كمبوديا ( نبذة تاريخية )   كمبوديا ( نبذة تاريخية ) Emptyالإثنين نوفمبر 29, 2010 1:05 pm

كمبوديا ( نبذة تاريخية ) 6T5DM-j6hs_781136733

كمبوديا ( نبذة تاريخية )حوالي القرن الثاني الميلادي، أسس سكان الجزء الجنوبي المعروف الآن بـكمبوديا الحالية مملكة فونان، فأصبحت تلك المملكة إحدى أكبر القوى القديمة في جنوب شرقي آسيا. غير أن مملكة فونان فقدت قوتها ونفوذها تدريجيًا. وفي القرن السابع الميلادي، نهضت شنلا قوة جديدة شمال فونان، لكنها انهارت أيضًا خلال القرن الثامن الميلادي.
في الفترة الواقعة بين القرنين التاسع والخامس عشر الميلاديين، سيطر الخمير على مملكة هندوسية بوذية قوية في كمبوديا، كانت عاصمتها أنجكور. وبنى الخمير مئات المعابد الحجرية في أنجكور ومناطق أخرى بالإمبراطورية كما شيدوا المستشفيات وقنوات للري وخزانات وطرقًا. وبلغت إمبراطورية الخمير قمتها خلال القرن الثاني عشر الميلادي حينما استولت على مساحات كبيرة من الأراضي التي تشكل الآن لاوس، وتايلاند وفيتنام. على أن إقامة مشاريع باهظة التكاليف، وانتشار الأوبئة والصراعات داخل الأسرة المالكة، والحروب مع تايلاند، أضعفت إمبراطورية الخمير. واستولت القوات التايية على أنجكور عام 1431م، فانسحبت منها الخمير. غير أن مملكة خميرية مستقلة، كانت عاصمتها بالقرب من الموقع الحالي لبنوم بنه، ظلت باقية حتى منتصف القرن التاسع عشر الميلادي. وفي عام 1863م جعل الفرنسيون، الذين استولوا على الجزء الجنوبي من فيتنام، كمبوديا محمية لهم.
احتلت القوات اليابانية والتايية كمبوديا من 1941م إلى 1945م، خلال الحرب العالمية الثانية، واتجهت كمبوديا إلى الاستقلال عقب نهاية الحرب، واعترفت فرنسا باستقلال كمبوديا عام 1953م.
في عام 1955م تخلى الملك نوردوم سيهانوك عن العرش ليؤدي دورًا أكثر نشاطًا في السياسة. وخُلع على سيهانوك لقب أمير، وصار رئيسًا للوزراء عام 1955م، ثم رئيسًا للدولة عام 1960م. وخلال الفترة من عام 1955 إلى عام 1963م، تلقت كمبوديا عونًا بملايين الدولارات من الولايات المتحدة، إلا أن سيهانوك أوقف العون الأمريكي عام 1963م، متهمًا الولايات المتحدة بدعم المحاولات التي كانت ترمي إلى الإطاحة بالحكومة الكمبودية.
في عام 1970م، تمكن عضوان في حكومة سيهانوك هما: الفريق لون نول والأمير سيسوواث سيريك ماتاك من الإطاحة بسيهانوك أثناء وجوده خارج البلاد. وفي أكتوبر 1970م ألغت حكومة رئيس الوزراء لون نول الملكية، معلنة قيام النظام الجمهوري في كمبوديا، ثم حل الجمعية التشريعية الكمبودية عام 1971م. وفي العام التالي، نصب لون نول نفسه رئيساً للدولة وتولى السلطة كاملة في البلاد.
خلال الخمسينيات والستينيات من القرن العشرين أعلنت كمبوديا حيادها في الصراع بين الدول الشيوعية والدول غير الشيوعية. إلا أن الولايات المتحدة وفيتنام الجنوبية ادّعتا وجود قوات وإمدادات من فيتنام الشمالية في كمبوديا لاستخدامها في الحرب الفيتنامية، وفي عام 1969م، بدأت الطائرات الأمريكية في قصف أهداف شيوعية في كمبوديا بالقنابل. ودخلت قوات من الولايات المتحدة وفيتنام الجنوبية كمبوديا في إبريل 1970م، بعد الإطاحة بسيهانوك وذلك لإزالة قواعد الإمدادات هناك
وقد غادرت القوات الأمريكية كمبوديا بنهاية يونيو بعد تدمير المعسكرات الشيوعية، غير أن الشيوعيين الفيتناميين توغلوا داخل كمبوديا. وفي نهاية عام 1970م، كانت الحرب تشتعل في كمبوديا بأكملها، حيث حاربت القوات الحكومية الشيوعيين بمساعدة جنود من فيتنام الجنوبية وبعون عسكري من الولايات المتحدة. ورغم أن الولايات المتحدة أوقفت غاراتها الجوية على كمبوديا في أغسطس 1973م، إلا أن القتال على الأرض استمر بعد ذلك.
في هذه الأثناء دخل الشيوعيون الكمبوديون المنتمون إلى تنظيم الخمير الحمر في حرب شاملة ضد حكومة البلاد غير الشيوعية، فرجحت كفتهم في أوائل السبعينيات. وفي إبريل 1975م سيطروا على كمبوديا، وسقطت فيتنام الجنوبية المجاورة (جزء من فيتنام حالياً) ولاوس تحت قبضة القوات الشيوعية في السنة نفسها.
فرض شيوعيو الخمير الحمر، بقيادة بول بوت، سيطرتهم الكاملة على الحكومة، وبدأوا يشرفون على حياة الناس. كذلك أجبر الخمير الحمر سكان المدن والقرى على الانتقال إلى المناطق الريفية للعمل في الزراعة، كما طالبوا بتوحيد الأزياء، وتعمدوا إلهاء الناس عن ممارسة الشعائر الدينية. وسيطرت الحكومة على كافة المؤسسات التجارية والمزارع. وهناك أيضاً دلائل على أن الحكومة قد قتلت مئات الآلاف من الكمبوديين، بما في ذلك عدد كبير من موظفي الحكومة السابقين، والمتعلمين، والعاجزين عن القيام بالأعمال التي تطالبهم بها الحكومة. إضافة لذلك تسبب التدهور الشديد في الإنتاج الزراعي في نقص غذائي شديد خلال السبعينيات فمات عدد كبير من الكمبوديين جوعًا أو بسبب المرض، كما فرَّ الكثيرون إلى تايلاند والأقطار الأخرى.
في عام 1977م، أدت الصراعات إلى نشوب القتال بين كمبوديا وفيتنام، جارتها الشيوعية في الشرق. وفي يناير 1979م، سيطر الجنود الفيتناميون والشيوعيون الكمبوديون على معظم أجزاء كمبوديا، ثم تمكنوا من إسقاط حكومة الخمير الحمر. ونتيجة لذلك، سيطر الكمبوديون الذين حاربوا في صفوف الفيتناميين على الحكومة، فساند الفيتناميون الحكومة واكتسبوا نفوذًا واسعًا في البلاد. غير أن الإجراءات الصارمة التي اتخذت لمراقبة حياة الناس استمرت تحت الحكم الجديد. من ناحية أخرى استمر الخمير الحمر في محاربة الفيتناميين وحلفائهم من الكمبوديين في بعض مناطق البلاد، كما انضمت إلى الخمير الحمر مجموعات متحاربة أخرى غير شيوعية. وفي عام 1982م، التقت فصائل المعارضة لتشكل ائتلافًا، فأصبح نوردوم سيهانوك رئيسًا للائتلاف. وخلال منتصف الثمانينيات فر آلاف الكمبوديين إلى تايلاند هروباً من الحرب.
وفي الثمانينيات اتخذت الحكومة خطوات نحو تخفيف سيطرتها على الاقتصاد، بما في ذلك السماح للكمبوديين بامتلاك محلات تجارية خاصة ومزارع صغيرة. وفي إبريل 1989م، تعهدت فيتنام بسحب كافة قواتها من كمبوديا، وبدأت الحكومة مفاوضات مع فصائل المعارضة حول إمكانية تشكيل حكومة ائتلافية.
في ديسمبر 1990م، عقد مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة مؤتمرًا عالميًا عن كمبوديا في باريس. وفي مايو 1991م، تم تنفيذ وقف لإطلاق النار بين الفصائل المعارضة في كمبوديا، وعلى الرغم من اتهام كل مجموعة للأخرى بخرق وقف إطلاق النار، إلا أن المراقبين قد لاحظوا هدوءًا تامًا في جبهات القتال. ووقعت الأطراف المتنازعة اتفاقية للسلام في أكتوبر 1991م. تولت الأمم المتحدة، بموجب الاتفاقية إدارة الحكومة الكمبودية لفترة مؤقتة لتعود البلاد إلى الديمقراطية. وتشكلت الحكومة الجديدة من ممثلي الأمم المتحدة والمجلس الوطني الأعلى الذي ضم أعضاء من الحكومة السابقة وممثلي ثلاث مجموعات معارضة. وفي مايو 1993م، تم إجراء الانتخابات العامة، وانتخب 120 عضوًا للبرلمان الكمبودي. شكلت الأحزاب الفائزة في الانتخابات حكومة انتقالية خلفت حكومة الأمم المتحدة وظلت في السلطة حتى استكمل إعداد الدستور وشكلت حكومة دائمة ترأسها رئيسان للوزراء. رأس سيهانوك الحكومة المؤقتة واستعاد لقبه بوصفه ملك كمبوديا. ورغم توقيع الخمير الحمر على اتفاقية الأمم المتحدة، إلا أنهم قاطعوا الانتخابات ولم ينضموا للحكومة المؤقتة. وبنهاية تسعينيات القرن العشرين كان معظم الخمير الحمر قد استسلم للحكومة أو تم اعتقاله. توترت العلاقات بين رئيسي الوزراء هون سين والأمير نوردم راناريد واستطاع هون أن يقصي راناريد من منصبه في يوليو 1997م. وفي يوليو 1998م، أجريت انتخابات لاختيار أعضاء الجمعية الوطنية، واستطاع حزب الشعب الكمبودي بزعامة هون سين من الفوز بمعظم مقاعد الجمعية. وفي عام 1999م كونت كمبوديا مجلس شيوخ جديد لها.
لَقَدْ مَنَّ اللّهُ عَلَى الْمُؤمِنِينَ إِذْ بَعَثَ فِيهِمْ رَسُولاً مِّنْ أَنفُسِهِمْ يَتْلُو عَلَيْهِمْ آيَاتِهِ وَيُزَكِّيهِمْ وَيُعَلِّمُهُمُ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ
وَإِن كَانُواْ مِن قَبْلُ لَفِي ضَلالٍ مُّبِينٍ .


رب توفنى مسلما وألحقنى بالصالحين
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
كمبوديا ( نبذة تاريخية )
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» ألمانيا ( نبذة تاريخية )
» كوريا ( نبذة تاريخية )
» اليابان ( نبذة تاريخية ) (من جزئين الجزء الثاني والاخير)
» الصين ( نبذة تاريخية ) (من جزئين الجزء الثاني والاخير)
» الصين ( نبذة تاريخية ) من جزئين الجزءالاول)

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة :: ملتقى العالم والقارات-
انتقل الى: