رضا الناس غاية لا تدرك .. ورضا الله غاية لا تترك ..

رضا الناس غاية لا تدرك .. ورضا الله غاية لا تترك ..
رضا الناس غاية لا تدرك .. ورضا الله غاية لا تترك ..
فإترك مالا يدرك .. وأدرك مالا يترك ..
فالبعض يعتقد أنه في عز شبابه ومستحيل أنه يموت ( في مخيلته هو فقط )فأنا أستغرب صراحة من أمرنا .. نعمل للدنيا ونجتهد بشكل مخيف .. ولكن العمل من أجل رضا الله سبحانه وتعالى يكون فيه تقصير كبير جداً وأهمال .. فأين شباب الإسلام الذين يسعون لرضى الله سبحانه وتعالى قبل رضا الناس ؟ أين هم الذين شغلوا أنفسهم بطاعة الرحمن وأستغلوا وقت فراغهم بفهم الدين الإسلامي أكثر والتعمق فيه وفيما أوجبه وفيما حرمه ؟
لا أريد أن أطيل عليكم ولكن عجبت فعلاً .. فالهمة ياشباب الإسلام .. فالدنيا زائلة والله والفائز من يعمل ويجتهد في رضا الله سبحانه وتعالى لا رضا الناس

» حكمة بالغة: إرضاء الناس غاية لا تدرك..
» رضا الناس غاية لا تدرك و أنه سيظل هناك من يكرهك و يحسدك ويتجاهلك
» رضا الناس غاية لا تدرك و أنه سيظل هناك من يكرهك و يحسدك ويتجاهلك
» لماذا قال الله تعالى لا الشمس ينبغي لها أن تدرك القمر وليس العكس؟
» الأمر بقتال الناس حتى يقولوا لا إله إلا الله محمد رسول الله